
للدكتور منصور خالد عددا كبيرا من المؤلفات يقع معظمها في مجلدات ضخمة، خصوصاً ما كتب منها في فترة التسعينيات، ومن مؤلفاته:
في العديد من المجتمعات، لا يزال الوعي بشأن مساهمة المرأة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية ضعيفًا، ما يحد من إمكانية توفير الدعم الضروري لها.
هذا الاختيار ليس بالأمور البسيطة، وقد يؤثر بشكل كبير على تجربتك ونجاح استثمارك العقاري. في هذا المقال، سنقدم لك تقييمًا شاملاً لكل منهما لنساعدك في اتخاذ القرار الصحيح.
ما الذي توّد أن نختم به هذا اللقاء الذي كان سفرة بين الأخدود والنهر وبين اليأس والرجاء؟
هو نفسه دولة ولد الهمامي الذي عرفناه في الاخدود وسفر الى الينابيع ، اعتبرها تجربة روائية فارقة . لامكانية استقطار الموسيقى عبر النظر .. ومن خلال المحسوس المرئي . بعد فقد السمع ، في رؤية محايثة ” لغرنوي” في رواية” العطر” الذي قضى حياته يبحث عن عطره المنشود ، وهي الان تمثل لي ذروة ما بلغته ..لكن عندما اتجاوزها ..اي عندما اراها منشورة ويقراها بعض الناس ، ستبدو لي عملا قديما ينبغي علي تجاوزه ..وهكذا .. المشاريع لا تفتا تختمر في راسي طوال الوقت . لكن لا اعرف الصورة التي ستتجسم بها . كيف يولد النص ؟ هناك قادح بالتاكيد ..لكن يعسر علي التكهن به . هناك الفكرة ومعالجتها. لكن الافكار كثيرة ومثلها اشكال المعالجة . والاحترافية خطيرة على الابداع واصالته . قد تتحول الى روتين . من الافضل لي ( ومما اعتدته كذلك في تجربتي ) ان ادع غزال الابداع شاردا لا ارهقه بالجري خلفه . فكلما جريت خلفه ازداد نفورا .. واذا تركته أفاجيء به جاء طائعا نحو خيمتي ..هذا يعني ان العراء بمعانيه الادبية والاجتماعية غير منصوح به للكاتب. لابد للكاتب من خيمة . فان لم يكن يكتب عليه دائما أن يقرأ لمن يكتبون ويعيش الحياة بحواس متيقظة ويفهمها . الكتابة هي ترجمة ذلك الفهم ، والفهم حالة حب ،فالتوقف عن الكتابة هو بمعنى من المعاني يترجم عجزا عن الحب . عقما وجدانيا قبل ان يكون عقما ادبيا او تعبيريا . وانا باي حال لا ارغب في بلوغ هذا العمر.
مشاركة ايخان شارشنفا - معهد كراسرودس آسيا الوسطى في حوار بغداد الدولي
لا يقلقني كثيرا أنني غير مقروء، فنحن لسنا مجتمع قراءة. كنت خلال زمن المراهقة، بمعزل عن المتمدرسين، أكاد أمثل ظاهرة قرائية. لكن الجميع كانوا يعزون الأمر لرغبة مني في التعويض عن غياب السمع. وهكذا بفعل هذا الفهم الخاطئ لم يتَح لتجربتي في القراءة أن تتأصل وتتسع لتشمل آخرين لا يرون القراءة تعويضا عن نقص ما بقدر ما هي مدخل ضروري وحاسم لفهم العالم وبناء الكينونة. ظللتُ على الدوام ظاهرة معزولة. وأخشى أن يكون هذا نفس مصير تجربتي الروائية. فتُفهم كذلك على أنها رجع صدى لحنين جارف لعالم ضاع واندثر، وليست قراءة جمالية للعالم وإعادة بناء له من خلال التخييل. وهذا إن كان يُعَدُّ أمرا باعثا للمتعة الشخصية، فإنّه يظلّ بلا معنى إن لم نشاركه مع الآخرين ولم نطوّره لنوصله إلى مستوى مشروع مشترَك معهم. وهنا نقف على المعضلة التي لا حلّ لها تقريبا في ظلّ سيطرة لوبيات النشر على سوق القراءة وإيصال المعلومة: كيف سيتاح لأصواتنا أن تصل؟ كيف نغالب الشعور الدائم بانعدام القيمة؟ كيف سنقاوم شعورنا “بالانتماء الذليل لهذا البلد”؟، مثلما عبّر عن ذلك هشام جعيط.
. ولصخب الحياة اليومي ونبضها الذي كانت أصداؤه لا تصلني من جهة أخرى بفعل فقد حاسة السمع. فكان لابد لي لإشباع ذلك الحنين أن أوّلد عالما محايثا في الكتابة.
اعتمادك على نور الإمارات سيكون خطوة نحو نجاح متميز وترسيخ لهوية قوية في عالم التسويق الحديث.
حوار مع السفير السويسري في بغداد دانييل هون في حوار بغداد الدولي السابع
ترك الكثير من الذنوب التي كان يصعب التخلص منها والابتعاد عن طريق الضلال.
الجزء الثاني، جيل البطولات وجيل التضحيات، أين وكيف تنكّبوا الطريق.
وذات يوم جلست مع نفسي، واسترسلت بالتفكير ورأيت أنني أخطأت حينما طرقت باب الخلق، وتركت باب المولى عز وجل، لذا أقسمت أن أقرأ سورة البقرة يوميًا وادعوا الله تعالى بقلب صادق ونفس مطمئنة بأن يكتب نور الإمارات لي الخلاص من تلك الأعراض ويمتعني بصحة جيدة، وبفضل الله استجاب المولى لي، وقد عدت إلى حياتي الطبيعية.
شبكة الإعلامي العراقي قناة الرابعة الفضائية قناة العهد الفضائية